الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
من طرف رأفت يوسف توفيق الثلاثاء سبتمبر 29, 2009 11:55 amهو الدكتور صديق لبيب مرقص وهوالأسم العلمانى قبل دخوله الرهبنه من مواليد 22 يناير 1942 من قرية البطاخ بمركز المراغة بمحافظة سوهاج كان من عائلة ثرية تخرج من كلية الطب البيطرى بجامعة أسيوط عام 1967 كان من النشطاء البارزين فى مدارس الأحد وكان نشاطه واسع وكبير فى خدمة الكنيسة ومساعدة أخوة الرب والمرضى وهو واحد من كبار المثقفين الذين حملوا على كاهلهم أهمية التعليم فىالكنيسة القبطية
كان خادم قرية بمدينة أسيوط وقد تمرد على أفراد أسرته حينما أرادوا أن يقوموا بتزويجه من إحدى الفتيات وهرب الى دير الأنبا بيشوى بوادى النطرون سنة 1970 حيث كان يقوم قبل الرهبنه بزيارة مستمرة الى هذا الدير على وجه الخصوص وقد أحب الرهبنه وفضلها على الحياه العلمانيه فسلك سلك الرهبنه بعدما أجتاز كافة الأختبارات الصعبه التى تسبق رهبنة الشخص وأصبح راهبا سنة 1971 بأسم الراهب إنجليوس الأنبا بيشوى منتسبا مثله مثل كل الرهبان الى الدير الذى ترهبن فيه
وقد ترك بذلك كافة متاع الحياه الدنيا ومرتقيا لمشوار طويل وصعب وهو سلك الرهبنه سائرا بذلك على مسلك ودرب الآباء الأوائل ولقد أقيمت له كافة مراسم الوفاة ليحيا بذلك فى عالم الروحانيات مبتعدا عن الحياة المادية حيث أن من أهم شروط الرهبنة هو الفقر الأختيارى والأبتعاد عن مباهج الدنيا الزائفة
نال نعمة الكهنوت عام 1973 ثم رشح للخدمة الأسقفية فى المهجر ، ثم قرر قداسة البابا ذهابه الى مدينة الأقصر كأسقف للأيبارشية
تمت سيامته كأسقف لأيبارشية الأقصر والتى تضم كلا من الأقصر وأسنا وأرمنت فى 16/7/1976 بأسم نيافة الأنبا أمونيوس وفى عام 1978 أنتدب كنائب بابوى لأيبارشية نجع حمادى وجرجا وفى 13/9/1981 تم التحفظ عليه فى إعتقالات سبتمبر الشهيرة.
ثم عاد الى كرسيه سنة 1986 وقد تمت سيامة مجموعة من الأساقفة معه فى نفس مراسم السيامة وهم الأنبا أيساك وهو الأسقف العام والأنبا بنيامين أسقف المنوفية والأنبا أرسانيوس أسقف المنيا وأبو قرقاص والنبا بفنتيوس أسقف سمالوط وطحت الأعمدة والأنبا أنطونيوس مرقس أسقف عام لشئون أفريقيا وأصبح الآن أسقف لأفريقيا وقد تمت سيامته أسقفاً فى عهد قداسة البابا شنودة الثالث
ومن يقرأ التواريخ الخاصة بنيافة الأنبا أمونيوس منذ أن دخل الدير الى أن سيم أسقف يلاحظ قرب هذه التواريخ من بعضها البعض حيث تدرج نيافة الأنبا أمونيوس فى الدرجات الرهبانية بسرعة كبيرة مما يدل على أنه راهب على أعلى درجات الأتزام والشدة وقد أشتهر نيافة الأنبا أمونيوس بأنه مثال للراهب الزاهد المتقشف يطبق حياة الزهد على نفسه أولا شهد له جميع الأساقفة بأنه طاقة روحية عالية عاش فترة التحفظ كامله مع قداسة البابا وأساقفة ورهبان آخريين فى عام 1981 ولكنه كان الأسقف الوحيد الذى لم يعود الى أيبارشيته بعد فترة التحفظ مباشرة حتى عام 1986 وظل بعد فترة التحفظ بالقاهرة يدير شئون الأيبارشية من هناك
ولقد أختاره شعب أيبارشية الأقصر أسقف لهم ، وقد فرحوا به فرحا كبيرا وذلك سير على مبدأ قداسة البابا الذى يسير به طوال حياته والذى يقول أنه على الشعب أن يختار راعيه كما يطالب بذلك بكثرة فى الكرازة وألا يتم ترشيح أسقف إلا أذا كان الشعب راضيا عنه وقد حدث ذلك مع نيافة الأنبا أمونيوس عندما تنيح الأنبا آبرام الأسقف السابق لأيبارشية الأقصر ولقد أختاره الشعب من أنه تقدم للترشيح قبله أكثر من راهب
ولقد أستجاب قداسة البابا لرغبة الشعب وهنا أيضا ننشر الييانات الكامله لبطاقة الأنبا أمونيوس فهو الأنبا أمونيوس بالميلاد صديق لبيب مرقص محل الأقامة مبنى الأنبا رويس بالعباسية القاهرة روض الفرج ، رقم البطاقة 3828 مكتب سجل مدنى روض الفرج تاريخ صدور البطاقة 11/8/1962
هو الدكتور صديق لبيب مرقص وهوالأسم العلمانى قبل دخوله الرهبنه من مواليد 22 يناير 1942 من قرية البطاخ بمركز المراغة بمحافظة سوهاج كان من عائلة ثرية تخرج من كلية الطب البيطرى بجامعة أسيوط عام 1967 كان من النشطاء البارزين فى مدارس الأحد وكان نشاطه واسع وكبير فى خدمة الكنيسة ومساعدة أخوة الرب والمرضى وهو واحد من كبار المثقفين الذين حملوا على كاهلهم أهمية التعليم فىالكنيسة القبطية
كان خادم قرية بمدينة أسيوط وقد تمرد على أفراد أسرته حينما أرادوا أن يقوموا بتزويجه من إحدى الفتيات وهرب الى دير الأنبا بيشوى بوادى النطرون سنة 1970 حيث كان يقوم قبل الرهبنه بزيارة مستمرة الى هذا الدير على وجه الخصوص وقد أحب الرهبنه وفضلها على الحياه العلمانيه فسلك سلك الرهبنه بعدما أجتاز كافة الأختبارات الصعبه التى تسبق رهبنة الشخص وأصبح راهبا سنة 1971 بأسم الراهب إنجليوس الأنبا بيشوى منتسبا مثله مثل كل الرهبان الى الدير الذى ترهبن فيه
وقد ترك بذلك كافة متاع الحياه الدنيا ومرتقيا لمشوار طويل وصعب وهو سلك الرهبنه سائرا بذلك على مسلك ودرب الآباء الأوائل ولقد أقيمت له كافة مراسم الوفاة ليحيا بذلك فى عالم الروحانيات مبتعدا عن الحياة المادية حيث أن من أهم شروط الرهبنة هو الفقر الأختيارى والأبتعاد عن مباهج الدنيا الزائفة
نال نعمة الكهنوت عام 1973 ثم رشح للخدمة الأسقفية فى المهجر ، ثم قرر قداسة البابا ذهابه الى مدينة الأقصر كأسقف للأيبارشية
تمت سيامته كأسقف لأيبارشية الأقصر والتى تضم كلا من الأقصر وأسنا وأرمنت فى 16/7/1976 بأسم نيافة الأنبا أمونيوس وفى عام 1978 أنتدب كنائب بابوى لأيبارشية نجع حمادى وجرجا وفى 13/9/1981 تم التحفظ عليه فى إعتقالات سبتمبر الشهيرة.
ثم عاد الى كرسيه سنة 1986 وقد تمت سيامة مجموعة من الأساقفة معه فى نفس مراسم السيامة وهم الأنبا أيساك وهو الأسقف العام والأنبا بنيامين أسقف المنوفية والأنبا أرسانيوس أسقف المنيا وأبو قرقاص والنبا بفنتيوس أسقف سمالوط وطحت الأعمدة والأنبا أنطونيوس مرقس أسقف عام لشئون أفريقيا وأصبح الآن أسقف لأفريقيا وقد تمت سيامته أسقفاً فى عهد قداسة البابا شنودة الثالث
ومن يقرأ التواريخ الخاصة بنيافة الأنبا أمونيوس منذ أن دخل الدير الى أن سيم أسقف يلاحظ قرب هذه التواريخ من بعضها البعض حيث تدرج نيافة الأنبا أمونيوس فى الدرجات الرهبانية بسرعة كبيرة مما يدل على أنه راهب على أعلى درجات الأتزام والشدة وقد أشتهر نيافة الأنبا أمونيوس بأنه مثال للراهب الزاهد المتقشف يطبق حياة الزهد على نفسه أولا شهد له جميع الأساقفة بأنه طاقة روحية عالية عاش فترة التحفظ كامله مع قداسة البابا وأساقفة ورهبان آخريين فى عام 1981 ولكنه كان الأسقف الوحيد الذى لم يعود الى أيبارشيته بعد فترة التحفظ مباشرة حتى عام 1986 وظل بعد فترة التحفظ بالقاهرة يدير شئون الأيبارشية من هناك
ولقد أختاره شعب أيبارشية الأقصر أسقف لهم ، وقد فرحوا به فرحا كبيرا وذلك سير على مبدأ قداسة البابا الذى يسير به طوال حياته والذى يقول أنه على الشعب أن يختار راعيه كما يطالب بذلك بكثرة فى الكرازة وألا يتم ترشيح أسقف إلا أذا كان الشعب راضيا عنه وقد حدث ذلك مع نيافة الأنبا أمونيوس عندما تنيح الأنبا آبرام الأسقف السابق لأيبارشية الأقصر ولقد أختاره الشعب من أنه تقدم للترشيح قبله أكثر من راهب
ولقد أستجاب قداسة البابا لرغبة الشعب وهنا أيضا ننشر الييانات الكامله لبطاقة الأنبا أمونيوس فهو الأنبا أمونيوس بالميلاد صديق لبيب مرقص محل الأقامة مبنى الأنبا رويس بالعباسية القاهرة روض الفرج ، رقم البطاقة 3828 مكتب سجل مدنى روض الفرج تاريخ صدور البطاقة 11/8/1962
هو الدكتور صديق لبيب مرقص وهوالأسم العلمانى قبل دخوله الرهبنه من مواليد 22 يناير 1942 من قرية البطاخ بمركز المراغة بمحافظة سوهاج كان من عائلة ثرية تخرج من كلية الطب البيطرى بجامعة أسيوط عام 1967 كان من النشطاء البارزين فى مدارس الأحد وكان نشاطه واسع وكبير فى خدمة الكنيسة ومساعدة أخوة الرب والمرضى وهو واحد من كبار المثقفين الذين حملوا على كاهلهم أهمية التعليم فىالكنيسة القبطية
كان خادم قرية بمدينة أسيوط وقد تمرد على أفراد أسرته حينما أرادوا أن يقوموا بتزويجه من إحدى الفتيات وهرب الى دير الأنبا بيشوى بوادى النطرون سنة 1970 حيث كان يقوم قبل الرهبنه بزيارة مستمرة الى هذا الدير على وجه الخصوص وقد أحب الرهبنه وفضلها على الحياه العلمانيه فسلك سلك الرهبنه بعدما أجتاز كافة الأختبارات الصعبه التى تسبق رهبنة الشخص وأصبح راهبا سنة 1971 بأسم الراهب إنجليوس الأنبا بيشوى منتسبا مثله مثل كل الرهبان الى الدير الذى ترهبن فيه
وقد ترك بذلك كافة متاع الحياه الدنيا ومرتقيا لمشوار طويل وصعب وهو سلك الرهبنه سائرا بذلك على مسلك ودرب الآباء الأوائل ولقد أقيمت له كافة مراسم الوفاة ليحيا بذلك فى عالم الروحانيات مبتعدا عن الحياة المادية حيث أن من أهم شروط الرهبنة هو الفقر الأختيارى والأبتعاد عن مباهج الدنيا الزائفة
نال نعمة الكهنوت عام 1973 ثم رشح للخدمة الأسقفية فى المهجر ، ثم قرر قداسة البابا ذهابه الى مدينة الأقصر كأسقف للأيبارشية
تمت سيامته كأسقف لأيبارشية الأقصر والتى تضم كلا من الأقصر وأسنا وأرمنت فى 16/7/1976 بأسم نيافة الأنبا أمونيوس وفى عام 1978 أنتدب كنائب بابوى لأيبارشية نجع حمادى وجرجا وفى 13/9/1981 تم التحفظ عليه فى إعتقالات سبتمبر الشهيرة.
ثم عاد الى كرسيه سنة 1986 وقد تمت سيامة مجموعة من الأساقفة معه فى نفس مراسم السيامة وهم الأنبا أيساك وهو الأسقف العام والأنبا بنيامين أسقف المنوفية والأنبا أرسانيوس أسقف المنيا وأبو قرقاص والنبا بفنتيوس أسقف سمالوط وطحت الأعمدة والأنبا أنطونيوس مرقس أسقف عام لشئون أفريقيا وأصبح الآن أسقف لأفريقيا وقد تمت سيامته أسقفاً فى عهد قداسة البابا شنودة الثالث
ومن يقرأ التواريخ الخاصة بنيافة الأنبا أمونيوس منذ أن دخل الدير الى أن سيم أسقف يلاحظ قرب هذه التواريخ من بعضها البعض حيث تدرج نيافة الأنبا أمونيوس فى الدرجات الرهبانية بسرعة كبيرة مما يدل على أنه راهب على أعلى درجات الأتزام والشدة وقد أشتهر نيافة الأنبا أمونيوس بأنه مثال للراهب الزاهد المتقشف يطبق حياة الزهد على نفسه أولا شهد له جميع الأساقفة بأنه طاقة روحية عالية عاش فترة التحفظ كامله مع قداسة البابا وأساقفة ورهبان آخريين فى عام 1981 ولكنه كان الأسقف الوحيد الذى لم يعود الى أيبارشيته بعد فترة التحفظ مباشرة حتى عام 1986 وظل بعد فترة التحفظ بالقاهرة يدير شئون الأيبارشية من هناك
ولقد أختاره شعب أيبارشية الأقصر أسقف لهم ، وقد فرحوا به فرحا كبيرا وذلك سير على مبدأ قداسة البابا الذى يسير به طوال حياته والذى يقول أنه على الشعب أن يختار راعيه كما يطالب بذلك بكثرة فى الكرازة وألا يتم ترشيح أسقف إلا أذا كان الشعب راضيا عنه وقد حدث ذلك مع نيافة الأنبا أمونيوس عندما تنيح الأنبا آبرام الأسقف السابق لأيبارشية الأقصر ولقد أختاره الشعب من أنه تقدم للترشيح قبله أكثر من راهب
ولقد أستجاب قداسة البابا لرغبة الشعب وهنا أيضا ننشر الييانات الكامله لبطاقة الأنبا أمونيوس فهو الأنبا أمونيوس بالميلاد صديق لبيب مرقص محل الأقامة مبنى الأنبا رويس بالعباسية القاهرة روض الفرج ، رقم البطاقة 3828 مكتب سجل مدنى روض الفرج تاريخ صدور البطاقة 11/8/1962
كان خادم قرية بمدينة أسيوط وقد تمرد على أفراد أسرته حينما أرادوا أن يقوموا بتزويجه من إحدى الفتيات وهرب الى دير الأنبا بيشوى بوادى النطرون سنة 1970 حيث كان يقوم قبل الرهبنه بزيارة مستمرة الى هذا الدير على وجه الخصوص وقد أحب الرهبنه وفضلها على الحياه العلمانيه فسلك سلك الرهبنه بعدما أجتاز كافة الأختبارات الصعبه التى تسبق رهبنة الشخص وأصبح راهبا سنة 1971 بأسم الراهب إنجليوس الأنبا بيشوى منتسبا مثله مثل كل الرهبان الى الدير الذى ترهبن فيه
وقد ترك بذلك كافة متاع الحياه الدنيا ومرتقيا لمشوار طويل وصعب وهو سلك الرهبنه سائرا بذلك على مسلك ودرب الآباء الأوائل ولقد أقيمت له كافة مراسم الوفاة ليحيا بذلك فى عالم الروحانيات مبتعدا عن الحياة المادية حيث أن من أهم شروط الرهبنة هو الفقر الأختيارى والأبتعاد عن مباهج الدنيا الزائفة
نال نعمة الكهنوت عام 1973 ثم رشح للخدمة الأسقفية فى المهجر ، ثم قرر قداسة البابا ذهابه الى مدينة الأقصر كأسقف للأيبارشية
تمت سيامته كأسقف لأيبارشية الأقصر والتى تضم كلا من الأقصر وأسنا وأرمنت فى 16/7/1976 بأسم نيافة الأنبا أمونيوس وفى عام 1978 أنتدب كنائب بابوى لأيبارشية نجع حمادى وجرجا وفى 13/9/1981 تم التحفظ عليه فى إعتقالات سبتمبر الشهيرة.
ثم عاد الى كرسيه سنة 1986 وقد تمت سيامة مجموعة من الأساقفة معه فى نفس مراسم السيامة وهم الأنبا أيساك وهو الأسقف العام والأنبا بنيامين أسقف المنوفية والأنبا أرسانيوس أسقف المنيا وأبو قرقاص والنبا بفنتيوس أسقف سمالوط وطحت الأعمدة والأنبا أنطونيوس مرقس أسقف عام لشئون أفريقيا وأصبح الآن أسقف لأفريقيا وقد تمت سيامته أسقفاً فى عهد قداسة البابا شنودة الثالث
ومن يقرأ التواريخ الخاصة بنيافة الأنبا أمونيوس منذ أن دخل الدير الى أن سيم أسقف يلاحظ قرب هذه التواريخ من بعضها البعض حيث تدرج نيافة الأنبا أمونيوس فى الدرجات الرهبانية بسرعة كبيرة مما يدل على أنه راهب على أعلى درجات الأتزام والشدة وقد أشتهر نيافة الأنبا أمونيوس بأنه مثال للراهب الزاهد المتقشف يطبق حياة الزهد على نفسه أولا شهد له جميع الأساقفة بأنه طاقة روحية عالية عاش فترة التحفظ كامله مع قداسة البابا وأساقفة ورهبان آخريين فى عام 1981 ولكنه كان الأسقف الوحيد الذى لم يعود الى أيبارشيته بعد فترة التحفظ مباشرة حتى عام 1986 وظل بعد فترة التحفظ بالقاهرة يدير شئون الأيبارشية من هناك
ولقد أختاره شعب أيبارشية الأقصر أسقف لهم ، وقد فرحوا به فرحا كبيرا وذلك سير على مبدأ قداسة البابا الذى يسير به طوال حياته والذى يقول أنه على الشعب أن يختار راعيه كما يطالب بذلك بكثرة فى الكرازة وألا يتم ترشيح أسقف إلا أذا كان الشعب راضيا عنه وقد حدث ذلك مع نيافة الأنبا أمونيوس عندما تنيح الأنبا آبرام الأسقف السابق لأيبارشية الأقصر ولقد أختاره الشعب من أنه تقدم للترشيح قبله أكثر من راهب
ولقد أستجاب قداسة البابا لرغبة الشعب وهنا أيضا ننشر الييانات الكامله لبطاقة الأنبا أمونيوس فهو الأنبا أمونيوس بالميلاد صديق لبيب مرقص محل الأقامة مبنى الأنبا رويس بالعباسية القاهرة روض الفرج ، رقم البطاقة 3828 مكتب سجل مدنى روض الفرج تاريخ صدور البطاقة 11/8/1962
هو الدكتور صديق لبيب مرقص وهوالأسم العلمانى قبل دخوله الرهبنه من مواليد 22 يناير 1942 من قرية البطاخ بمركز المراغة بمحافظة سوهاج كان من عائلة ثرية تخرج من كلية الطب البيطرى بجامعة أسيوط عام 1967 كان من النشطاء البارزين فى مدارس الأحد وكان نشاطه واسع وكبير فى خدمة الكنيسة ومساعدة أخوة الرب والمرضى وهو واحد من كبار المثقفين الذين حملوا على كاهلهم أهمية التعليم فىالكنيسة القبطية
كان خادم قرية بمدينة أسيوط وقد تمرد على أفراد أسرته حينما أرادوا أن يقوموا بتزويجه من إحدى الفتيات وهرب الى دير الأنبا بيشوى بوادى النطرون سنة 1970 حيث كان يقوم قبل الرهبنه بزيارة مستمرة الى هذا الدير على وجه الخصوص وقد أحب الرهبنه وفضلها على الحياه العلمانيه فسلك سلك الرهبنه بعدما أجتاز كافة الأختبارات الصعبه التى تسبق رهبنة الشخص وأصبح راهبا سنة 1971 بأسم الراهب إنجليوس الأنبا بيشوى منتسبا مثله مثل كل الرهبان الى الدير الذى ترهبن فيه
وقد ترك بذلك كافة متاع الحياه الدنيا ومرتقيا لمشوار طويل وصعب وهو سلك الرهبنه سائرا بذلك على مسلك ودرب الآباء الأوائل ولقد أقيمت له كافة مراسم الوفاة ليحيا بذلك فى عالم الروحانيات مبتعدا عن الحياة المادية حيث أن من أهم شروط الرهبنة هو الفقر الأختيارى والأبتعاد عن مباهج الدنيا الزائفة
نال نعمة الكهنوت عام 1973 ثم رشح للخدمة الأسقفية فى المهجر ، ثم قرر قداسة البابا ذهابه الى مدينة الأقصر كأسقف للأيبارشية
تمت سيامته كأسقف لأيبارشية الأقصر والتى تضم كلا من الأقصر وأسنا وأرمنت فى 16/7/1976 بأسم نيافة الأنبا أمونيوس وفى عام 1978 أنتدب كنائب بابوى لأيبارشية نجع حمادى وجرجا وفى 13/9/1981 تم التحفظ عليه فى إعتقالات سبتمبر الشهيرة.
ثم عاد الى كرسيه سنة 1986 وقد تمت سيامة مجموعة من الأساقفة معه فى نفس مراسم السيامة وهم الأنبا أيساك وهو الأسقف العام والأنبا بنيامين أسقف المنوفية والأنبا أرسانيوس أسقف المنيا وأبو قرقاص والنبا بفنتيوس أسقف سمالوط وطحت الأعمدة والأنبا أنطونيوس مرقس أسقف عام لشئون أفريقيا وأصبح الآن أسقف لأفريقيا وقد تمت سيامته أسقفاً فى عهد قداسة البابا شنودة الثالث
ومن يقرأ التواريخ الخاصة بنيافة الأنبا أمونيوس منذ أن دخل الدير الى أن سيم أسقف يلاحظ قرب هذه التواريخ من بعضها البعض حيث تدرج نيافة الأنبا أمونيوس فى الدرجات الرهبانية بسرعة كبيرة مما يدل على أنه راهب على أعلى درجات الأتزام والشدة وقد أشتهر نيافة الأنبا أمونيوس بأنه مثال للراهب الزاهد المتقشف يطبق حياة الزهد على نفسه أولا شهد له جميع الأساقفة بأنه طاقة روحية عالية عاش فترة التحفظ كامله مع قداسة البابا وأساقفة ورهبان آخريين فى عام 1981 ولكنه كان الأسقف الوحيد الذى لم يعود الى أيبارشيته بعد فترة التحفظ مباشرة حتى عام 1986 وظل بعد فترة التحفظ بالقاهرة يدير شئون الأيبارشية من هناك
ولقد أختاره شعب أيبارشية الأقصر أسقف لهم ، وقد فرحوا به فرحا كبيرا وذلك سير على مبدأ قداسة البابا الذى يسير به طوال حياته والذى يقول أنه على الشعب أن يختار راعيه كما يطالب بذلك بكثرة فى الكرازة وألا يتم ترشيح أسقف إلا أذا كان الشعب راضيا عنه وقد حدث ذلك مع نيافة الأنبا أمونيوس عندما تنيح الأنبا آبرام الأسقف السابق لأيبارشية الأقصر ولقد أختاره الشعب من أنه تقدم للترشيح قبله أكثر من راهب
ولقد أستجاب قداسة البابا لرغبة الشعب وهنا أيضا ننشر الييانات الكامله لبطاقة الأنبا أمونيوس فهو الأنبا أمونيوس بالميلاد صديق لبيب مرقص محل الأقامة مبنى الأنبا رويس بالعباسية القاهرة روض الفرج ، رقم البطاقة 3828 مكتب سجل مدنى روض الفرج تاريخ صدور البطاقة 11/8/1962
هو الدكتور صديق لبيب مرقص وهوالأسم العلمانى قبل دخوله الرهبنه من مواليد 22 يناير 1942 من قرية البطاخ بمركز المراغة بمحافظة سوهاج كان من عائلة ثرية تخرج من كلية الطب البيطرى بجامعة أسيوط عام 1967 كان من النشطاء البارزين فى مدارس الأحد وكان نشاطه واسع وكبير فى خدمة الكنيسة ومساعدة أخوة الرب والمرضى وهو واحد من كبار المثقفين الذين حملوا على كاهلهم أهمية التعليم فىالكنيسة القبطية
كان خادم قرية بمدينة أسيوط وقد تمرد على أفراد أسرته حينما أرادوا أن يقوموا بتزويجه من إحدى الفتيات وهرب الى دير الأنبا بيشوى بوادى النطرون سنة 1970 حيث كان يقوم قبل الرهبنه بزيارة مستمرة الى هذا الدير على وجه الخصوص وقد أحب الرهبنه وفضلها على الحياه العلمانيه فسلك سلك الرهبنه بعدما أجتاز كافة الأختبارات الصعبه التى تسبق رهبنة الشخص وأصبح راهبا سنة 1971 بأسم الراهب إنجليوس الأنبا بيشوى منتسبا مثله مثل كل الرهبان الى الدير الذى ترهبن فيه
وقد ترك بذلك كافة متاع الحياه الدنيا ومرتقيا لمشوار طويل وصعب وهو سلك الرهبنه سائرا بذلك على مسلك ودرب الآباء الأوائل ولقد أقيمت له كافة مراسم الوفاة ليحيا بذلك فى عالم الروحانيات مبتعدا عن الحياة المادية حيث أن من أهم شروط الرهبنة هو الفقر الأختيارى والأبتعاد عن مباهج الدنيا الزائفة
نال نعمة الكهنوت عام 1973 ثم رشح للخدمة الأسقفية فى المهجر ، ثم قرر قداسة البابا ذهابه الى مدينة الأقصر كأسقف للأيبارشية
تمت سيامته كأسقف لأيبارشية الأقصر والتى تضم كلا من الأقصر وأسنا وأرمنت فى 16/7/1976 بأسم نيافة الأنبا أمونيوس وفى عام 1978 أنتدب كنائب بابوى لأيبارشية نجع حمادى وجرجا وفى 13/9/1981 تم التحفظ عليه فى إعتقالات سبتمبر الشهيرة.
ثم عاد الى كرسيه سنة 1986 وقد تمت سيامة مجموعة من الأساقفة معه فى نفس مراسم السيامة وهم الأنبا أيساك وهو الأسقف العام والأنبا بنيامين أسقف المنوفية والأنبا أرسانيوس أسقف المنيا وأبو قرقاص والنبا بفنتيوس أسقف سمالوط وطحت الأعمدة والأنبا أنطونيوس مرقس أسقف عام لشئون أفريقيا وأصبح الآن أسقف لأفريقيا وقد تمت سيامته أسقفاً فى عهد قداسة البابا شنودة الثالث
ومن يقرأ التواريخ الخاصة بنيافة الأنبا أمونيوس منذ أن دخل الدير الى أن سيم أسقف يلاحظ قرب هذه التواريخ من بعضها البعض حيث تدرج نيافة الأنبا أمونيوس فى الدرجات الرهبانية بسرعة كبيرة مما يدل على أنه راهب على أعلى درجات الأتزام والشدة وقد أشتهر نيافة الأنبا أمونيوس بأنه مثال للراهب الزاهد المتقشف يطبق حياة الزهد على نفسه أولا شهد له جميع الأساقفة بأنه طاقة روحية عالية عاش فترة التحفظ كامله مع قداسة البابا وأساقفة ورهبان آخريين فى عام 1981 ولكنه كان الأسقف الوحيد الذى لم يعود الى أيبارشيته بعد فترة التحفظ مباشرة حتى عام 1986 وظل بعد فترة التحفظ بالقاهرة يدير شئون الأيبارشية من هناك
ولقد أختاره شعب أيبارشية الأقصر أسقف لهم ، وقد فرحوا به فرحا كبيرا وذلك سير على مبدأ قداسة البابا الذى يسير به طوال حياته والذى يقول أنه على الشعب أن يختار راعيه كما يطالب بذلك بكثرة فى الكرازة وألا يتم ترشيح أسقف إلا أذا كان الشعب راضيا عنه وقد حدث ذلك مع نيافة الأنبا أمونيوس عندما تنيح الأنبا آبرام الأسقف السابق لأيبارشية الأقصر ولقد أختاره الشعب من أنه تقدم للترشيح قبله أكثر من راهب
ولقد أستجاب قداسة البابا لرغبة الشعب وهنا أيضا ننشر الييانات الكامله لبطاقة الأنبا أمونيوس فهو الأنبا أمونيوس بالميلاد صديق لبيب مرقص محل الأقامة مبنى الأنبا رويس بالعباسية القاهرة روض الفرج ، رقم البطاقة 3828 مكتب سجل مدنى روض الفرج تاريخ صدور البطاقة 11/8/1962
» ( الانبا أمونيوس )
» موسوعة قصائد البابا الصوتية
» مجموعة كليبات خاصة باسبوع الآلام
» + القمص /أنطونيوس القمص/عاذر القمص/متى وكيــــــــــل المطرانية
» يارب لماذا
» السفينة تيتانيك
» هام وعاجل جدا لجميع المواقع والمنتديات المسيحية
» آيات من الكتاب المقدس للتغلب على الإكتئاب