" ولكن كل واحد يجرب اذا انجذب وانخدع من شهوته. ثم الشهوة اذا حبلت تلد خطية, والخطية اذا كملت تنتج موتا" (رسالة يعقوب الأولى 1: 14- 15).
الله يسمح لنا باجتياز الضيق , رغم ما يسببه لنا من اذى والم شديد, لأنه يريدنا ان نعرف اين نقف فى علاقتنا به. انه يريدنا أن نتوب ونرجع عن الطريق الذى نسير فيه والذى نهايته الخراب والهلاك
والشيطان يجربنا عندما يضعف ايماننا. فعندما نقصر فى قراءة الكتاب المقدس ونهمل فى الصلاة, ولا نمتلى من الروح القدس ويقل حماسنا لخدمة الله والشركة معه ومع المؤمنين, وقتها تكون الفرصة مهيأة لأبليس لكى يجربنا.
" لا تعطوا لأبليس مكاناً"
فعندما يرى الشيطان فتور ايمانا بالله ومحبتنا له, وان محبة العالم والأشياء التى فى العالم قد أخذت مكان محبة الله فى قلوبنا, ووجدنا نسلك فى مشورة الشرار, ونقف فى مجلس المستهزئين. حينئذ نسنح الفرصة لأبليس ليوقعنا فى الفخ ويسلبنا ايمانا بالله ويحول حياتنا الى خراب.
قرات فى كتاب هذه الكلمات تقول :" انه من العجيب ان وسائل الشيطان لأسقاطنا فى التجربة ليست جديدة, فهو يستخدم نفس الأساليب المعروفة وهى الأغراء بالشهوات, ومحبة المال, وحب التسلط والسلطان .الخ
اخى الشاب واختى الشابة
تعالوا نتعلم اكثر عن هذا الموضوع
لذلك دعونا نتناقش فى هذا الكلام
ونناقش هذه الأسئلة
بالرغم من ان وسائل ابليس المعروفة هى غرائز طبيعية وفطرية داخلنا اودعها الله فينا.
فكيف تكون وسيلة لأبليس لأوقعنا فى الخطية رغم سماح الله بوجودها؟
والسؤال بمعنى أخر متى تكون هذه الغرائز مكاناً لأبليس؟؟
السؤال الثانى كيف نخفظ انفسنا من السقوط فى التجربة؟؟
فى انتظار مشاركاتكم
الله يسمح لنا باجتياز الضيق , رغم ما يسببه لنا من اذى والم شديد, لأنه يريدنا ان نعرف اين نقف فى علاقتنا به. انه يريدنا أن نتوب ونرجع عن الطريق الذى نسير فيه والذى نهايته الخراب والهلاك
والشيطان يجربنا عندما يضعف ايماننا. فعندما نقصر فى قراءة الكتاب المقدس ونهمل فى الصلاة, ولا نمتلى من الروح القدس ويقل حماسنا لخدمة الله والشركة معه ومع المؤمنين, وقتها تكون الفرصة مهيأة لأبليس لكى يجربنا.
" لا تعطوا لأبليس مكاناً"
فعندما يرى الشيطان فتور ايمانا بالله ومحبتنا له, وان محبة العالم والأشياء التى فى العالم قد أخذت مكان محبة الله فى قلوبنا, ووجدنا نسلك فى مشورة الشرار, ونقف فى مجلس المستهزئين. حينئذ نسنح الفرصة لأبليس ليوقعنا فى الفخ ويسلبنا ايمانا بالله ويحول حياتنا الى خراب.
قرات فى كتاب هذه الكلمات تقول :" انه من العجيب ان وسائل الشيطان لأسقاطنا فى التجربة ليست جديدة, فهو يستخدم نفس الأساليب المعروفة وهى الأغراء بالشهوات, ومحبة المال, وحب التسلط والسلطان .الخ
اخى الشاب واختى الشابة
تعالوا نتعلم اكثر عن هذا الموضوع
لذلك دعونا نتناقش فى هذا الكلام
ونناقش هذه الأسئلة
بالرغم من ان وسائل ابليس المعروفة هى غرائز طبيعية وفطرية داخلنا اودعها الله فينا.
فكيف تكون وسيلة لأبليس لأوقعنا فى الخطية رغم سماح الله بوجودها؟
والسؤال بمعنى أخر متى تكون هذه الغرائز مكاناً لأبليس؟؟
السؤال الثانى كيف نخفظ انفسنا من السقوط فى التجربة؟؟
فى انتظار مشاركاتكم
الأربعاء مايو 01, 2013 12:11 am من طرف رأفت ابن المسيح
» ( الانبا أمونيوس )
الجمعة أبريل 12, 2013 12:10 am من طرف رأفت ابن المسيح
» موسوعة قصائد البابا الصوتية
السبت يوليو 09, 2011 6:15 pm من طرف ريمون عفى
» مجموعة كليبات خاصة باسبوع الآلام
الثلاثاء أبريل 05, 2011 2:14 pm من طرف نانا
» + القمص /أنطونيوس القمص/عاذر القمص/متى وكيــــــــــل المطرانية
الثلاثاء أبريل 05, 2011 2:07 pm من طرف نانا
» يارب لماذا
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:47 pm من طرف نانا
» السفينة تيتانيك
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:28 pm من طرف نانا
» هام وعاجل جدا لجميع المواقع والمنتديات المسيحية
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:15 pm من طرف نانا
» آيات من الكتاب المقدس للتغلب على الإكتئاب
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:08 pm من طرف نانا